تعلم القراءة والكتابة للمبتدئين
الأهداف العامة لمحتوي تعليم القراءة والكتابة في الصفين الأول والثاني :
1- أن يحدد الكلمة التي تعبر عن صورة .
2- أن يرتب صورتين أو ثلاثا ، تعبر عن أحداث متتالية .
3- أن يعبر عن كل صورة منها بجملة ، أو جملتين .
4- أن يميز بين المعاني المتضادة من خلال الصور الدالة عليها كأن يميز بين : (أسفل – أعلي) ، أو (أبيض – أسود) .
5- أن يميز بين الاتجاهات : شمال – جنوب ، شرق – غرب ، يمين – يسار .
6- أن يميز الأنواع : ذكر – أنثي ، ولد – بنت ، حيوانات – طيور .
7- أن يدرك العلاقات المختلفة بين الأشياء الواقعة في مجال إدراكه الحسي ، كأن يدرك العلاقة بين : الورقة والقلم ، والوجه والنظارة ، .... وما شابه ذلك .
8- أن يميز بين الأحجام والأطوال المختلفة ، مثل : (كبير ، صغير، متوسط) ، و (طويل ، متوسط ، قصير) .
9- أن يميز الألوان ، ويسميها .
10- أن يميز أشكال الحروف الهجائية ؛ كأن يحدد الحرف المختلف بين عدة حروف متشابهة ، مثل : (س – ش – س – س ) .
11- أن يكمل الأشخاص الناقصة ، مثل بعض أشكال الحيوانات ، والطيور ، والأشياء المحيطة ، وبعض الأشكال الهندسية .
12- أن يميز أشكال الكلمات ، كأن يحدد شكل الكلمة المختلف من بين عدة كلمات متشابهة ، مثل : ( عمر - عمر- قمر - عمر ) .
13- أن يميز بين الأصوات ، إما بتقليدها ، وإما من خلال الاستماع إليها .
14- أن يميز بين الأصوات اللغوية المتشابهة .
15- أن يمر بالقلم فوق بعض الأشكال المرسومة بالنقط ، دون أن يخرج عن حدود الشكل.
16- أن يتذكر تسلسل أفكار إحدي القصص المصورة .
17- أن يرسم بعض الأشكال الهندسية مثل : الدوائر ، والخطوط المستقيمة ، والمنحنية ، والمربعات ... الخ .
18- أن يمر بالقلم في حارات متاهة مرسومة ، حتي يخرج من المكان الصحيح .
مهارات القراءة والكتابة وأسس تعليمها للمبتدئين
القراءة مهارة مركبة تتم في مرحلتين :
الأولي : حسية : تتطلب عدة مهارات تتمثل في القدرة علي تحريك العين في اتجاه المقروء ، وحجم المدرك من الكلمات ، تقليل عدد الوقفات ، اختصار زمن الوقفة لواحدة ، تقليل الحركات الرجعية ، وإخراج الأصوات من مخارجها .
الثانية عقلية : وتقتضي التعرف علي الرموز المكتوبة ، وفهمها ، وربطها بالخبرة الشخصية ، والاستنتاج والموازنة ، وتذوق المقروء ، والتفاعل معه ، ونقده .
ويمكن تلخيص القراءة في ثلاثة محاور :
المحور الأول : الوعي بالأصوات :
إن عملية القراءة تتطلب من القارئ المبتدئ أن يعطي معني للرموز المكتوبة ، ويترجم هذه الرموز إلي أصوات . علي مستوي الحرف ، أو المفردة ، أو الجملة .
طرائق تعليم الأصوات اللغوية :
1- الوعي بطرائق تدريب الأطفال علي الأصوات اللغوية ، والاختيار من بينها ، وهي :
- الطريقة القياسية : كأن يقيس كلمة "علم" علي "قلم" .
- الطريقة التحليلية : كأن يحلل كلمة إلي حروفها .
- الطريقة الضمنية : كأن يوجه الأطفال إلي صوت ضمن تركيب لغوي معين .
- الطريقة التركيبية : كأن يتعلم الأطفال تحويل الأحرف إلي أصوات ، والأصوات إلي كلمات ، والكلمات إلي جمل ، والجمل إلي عبارات .
- طريقة التهجي : كأن يحلل الكلمة صوتيا إلي أصواتها الأولي المكونة لها .
2- تدريب التلاميذ علي الأصوات اللغوية ، والأحرف الهجائية حتي الإتقان .
3- بناء أنشطة للربط بين الصوت المسموع والحرف المكتوب .
4- التخطيط لتعليم الأصوات وفق نظام متتابع .
5- التدرج في تعليم الكلمات من السهل إلي الصعب .
6- مساعدة الأطفال علي إنتاج الأصوات اللغوية الصحيحة ، بتقديم نماذج أداء للأصوات ، أو توضيح طريقة إنتاجها ، أو هما معا .
المحور الثاني : تعرف الكلمات :
الكلمة هي ثروة القارئ التي تمكنه من تحصيل المعني واستيعاب المقروء ، وهي وسيلة الطفل لتوسيع معرفته باللغة والنجاح في القراءة . وتنمو معرفة الطفل بالكلمات تدريجيا من خلال اكتشافها أكثر من مرة في سياقات مختلفة .
والتعرف في القراءة يعني التحقق من أشكال الحروف والكلمات ، والتمييز بينها سواء كانت مفردة أم في سياقات ، حتي تصبح مألوفة لدي القارئ شكلا ونطقا. ويشمل التعرف أيضا علي إدراك الرموز ومعرفة المعاني التي تشير إليها .
العوامل المساعدة في تعرف التلاميذ علي الكلمات :
1- التكرار .
2- تعدد أساليب الكشف عن الكلمات .
3- ثراء السياق التعليمي الذي تقدم الكلمات من خلاله .
4- معرفة مخارج الحروف .
5- معرفة الوحدات الخطية .
6- معرفة معاني الكلمات التي يدرسها .
مقارنة بين مصطلحي : إستراتيجية ، ومهارة :
وجه المقارنة الإستراتيجية المهارة
الغرض خطط مقصودة . أمور روتينية ذاتية .
الاستدلال تركز علي قدرات التفكير العليا . ترتبط بمهارات أقل في التفكير والتعليم .
المرونة تتكيف لتناسب مختلف النصوص . تقتضي الالتزام بها في أي تطبيق .
الوعي تتضمن وعي القارئ بما وراء المعرفة ، والتفكير فيما يحدث أثناء القراءة ، ووعيه بما يستوعبه وما لا يستوعبه. لا تتضمن شيئا من هذا .
إستراتيجيات القراء للتعرف علي الكلمة :
1- التحليل البصري : تحديد أجزاء الكلمة وحروفها .
2- التحليل الصوتي : تحديد أصوات الكلمة ، وربط كل صوت بحرفه .
3- التحليل البنيوي (الصرفي): تحديد صيغة الكلمة ، كأن يعرف المتعلم أن كل كلمة علي وزن فاعل تعني من قام بالفعل أو اتصف به مثل : كاتب وقارئ وسامع ... الخ.
4- التحليل السياقي : لأن معني الكلمة مرهون بسياقها ، تأمل مثلا معني "عين" في السياقات الآتية :
- قال الجندي لقائده : نعم ، أمسكنا بعين العدو .
- عالج الطبيب عين المريض .
– أقامت القبيلة علي عين ماء في الصحراء .
– قال له صديقه : لقد قابلت الرجل عينه ثانية .
في السياق الأول معناها : الجاسوس ، وفي الثاني : العين الباصرة ، وفي الثالث : بئر الماء ، وفي الرابع : لفظة توكيد معنوي .
تعليم تعرف الكلمات :
1- بناء خلفية معرفية ، ودافعية قوية لدي التلاميذ ؛ لأن ذلك يساعدهم علي الربط بين الكلمات الجديدة والخبرة السابقة .
2- التركيز علي نشاطات الطفل الإيجابية في تعلم الكلمات الجديدة ؛ كأن يستخدم الكلمات في مناقشات وسياقات جديدة .
3- توجيه أنشطة التعلم نحو فهم معاني الكلمات الجديدة ، وتوضيح العلاقات بينها وبين كلمات أخري في سياقات ملائمة ، كأن يأتي بالمرادف ، أو الضد ، أو الجمع ، أو المفرد.
4- تدريب التلاميذ علي استخدام الكلمات الجديدة في سياقات متنوعة تعبر عن معناها ، معتمدين علي أنفسهم .
5- تزويد الأطفال بإستراتيجيات الكشف عن معاني الكلمات غير المعروفة .
6- العمل الدائم علي تطوير المحتوي والعمليات .
الأهداف العامة لمحتوي تعليم القراءة والكتابة في الصفين الأول والثاني :
1- أن يحدد الكلمة التي تعبر عن صورة .
2- أن يرتب صورتين أو ثلاثا ، تعبر عن أحداث متتالية .
3- أن يعبر عن كل صورة منها بجملة ، أو جملتين .
4- أن يميز بين المعاني المتضادة من خلال الصور الدالة عليها كأن يميز بين : (أسفل – أعلي) ، أو (أبيض – أسود) .
5- أن يميز بين الاتجاهات : شمال – جنوب ، شرق – غرب ، يمين – يسار .
6- أن يميز الأنواع : ذكر – أنثي ، ولد – بنت ، حيوانات – طيور .
7- أن يدرك العلاقات المختلفة بين الأشياء الواقعة في مجال إدراكه الحسي ، كأن يدرك العلاقة بين : الورقة والقلم ، والوجه والنظارة ، .... وما شابه ذلك .
8- أن يميز بين الأحجام والأطوال المختلفة ، مثل : (كبير ، صغير، متوسط) ، و (طويل ، متوسط ، قصير) .
9- أن يميز الألوان ، ويسميها .
10- أن يميز أشكال الحروف الهجائية ؛ كأن يحدد الحرف المختلف بين عدة حروف متشابهة ، مثل : (س – ش – س – س ) .
11- أن يكمل الأشخاص الناقصة ، مثل بعض أشكال الحيوانات ، والطيور ، والأشياء المحيطة ، وبعض الأشكال الهندسية .
12- أن يميز أشكال الكلمات ، كأن يحدد شكل الكلمة المختلف من بين عدة كلمات متشابهة ، مثل : ( عمر - عمر- قمر - عمر ) .
13- أن يميز بين الأصوات ، إما بتقليدها ، وإما من خلال الاستماع إليها .
14- أن يميز بين الأصوات اللغوية المتشابهة .
15- أن يمر بالقلم فوق بعض الأشكال المرسومة بالنقط ، دون أن يخرج عن حدود الشكل.
16- أن يتذكر تسلسل أفكار إحدي القصص المصورة .
17- أن يرسم بعض الأشكال الهندسية مثل : الدوائر ، والخطوط المستقيمة ، والمنحنية ، والمربعات ... الخ .
18- أن يمر بالقلم في حارات متاهة مرسومة ، حتي يخرج من المكان الصحيح .
مهارات القراءة والكتابة وأسس تعليمها للمبتدئين
القراءة مهارة مركبة تتم في مرحلتين :
الأولي : حسية : تتطلب عدة مهارات تتمثل في القدرة علي تحريك العين في اتجاه المقروء ، وحجم المدرك من الكلمات ، تقليل عدد الوقفات ، اختصار زمن الوقفة لواحدة ، تقليل الحركات الرجعية ، وإخراج الأصوات من مخارجها .
الثانية عقلية : وتقتضي التعرف علي الرموز المكتوبة ، وفهمها ، وربطها بالخبرة الشخصية ، والاستنتاج والموازنة ، وتذوق المقروء ، والتفاعل معه ، ونقده .
ويمكن تلخيص القراءة في ثلاثة محاور :
المحور الأول : الوعي بالأصوات :
إن عملية القراءة تتطلب من القارئ المبتدئ أن يعطي معني للرموز المكتوبة ، ويترجم هذه الرموز إلي أصوات . علي مستوي الحرف ، أو المفردة ، أو الجملة .
طرائق تعليم الأصوات اللغوية :
1- الوعي بطرائق تدريب الأطفال علي الأصوات اللغوية ، والاختيار من بينها ، وهي :
- الطريقة القياسية : كأن يقيس كلمة "علم" علي "قلم" .
- الطريقة التحليلية : كأن يحلل كلمة إلي حروفها .
- الطريقة الضمنية : كأن يوجه الأطفال إلي صوت ضمن تركيب لغوي معين .
- الطريقة التركيبية : كأن يتعلم الأطفال تحويل الأحرف إلي أصوات ، والأصوات إلي كلمات ، والكلمات إلي جمل ، والجمل إلي عبارات .
- طريقة التهجي : كأن يحلل الكلمة صوتيا إلي أصواتها الأولي المكونة لها .
2- تدريب التلاميذ علي الأصوات اللغوية ، والأحرف الهجائية حتي الإتقان .
3- بناء أنشطة للربط بين الصوت المسموع والحرف المكتوب .
4- التخطيط لتعليم الأصوات وفق نظام متتابع .
5- التدرج في تعليم الكلمات من السهل إلي الصعب .
6- مساعدة الأطفال علي إنتاج الأصوات اللغوية الصحيحة ، بتقديم نماذج أداء للأصوات ، أو توضيح طريقة إنتاجها ، أو هما معا .
المحور الثاني : تعرف الكلمات :
الكلمة هي ثروة القارئ التي تمكنه من تحصيل المعني واستيعاب المقروء ، وهي وسيلة الطفل لتوسيع معرفته باللغة والنجاح في القراءة . وتنمو معرفة الطفل بالكلمات تدريجيا من خلال اكتشافها أكثر من مرة في سياقات مختلفة .
والتعرف في القراءة يعني التحقق من أشكال الحروف والكلمات ، والتمييز بينها سواء كانت مفردة أم في سياقات ، حتي تصبح مألوفة لدي القارئ شكلا ونطقا. ويشمل التعرف أيضا علي إدراك الرموز ومعرفة المعاني التي تشير إليها .
العوامل المساعدة في تعرف التلاميذ علي الكلمات :
1- التكرار .
2- تعدد أساليب الكشف عن الكلمات .
3- ثراء السياق التعليمي الذي تقدم الكلمات من خلاله .
4- معرفة مخارج الحروف .
5- معرفة الوحدات الخطية .
6- معرفة معاني الكلمات التي يدرسها .
مقارنة بين مصطلحي : إستراتيجية ، ومهارة :
وجه المقارنة الإستراتيجية المهارة
الغرض خطط مقصودة . أمور روتينية ذاتية .
الاستدلال تركز علي قدرات التفكير العليا . ترتبط بمهارات أقل في التفكير والتعليم .
المرونة تتكيف لتناسب مختلف النصوص . تقتضي الالتزام بها في أي تطبيق .
الوعي تتضمن وعي القارئ بما وراء المعرفة ، والتفكير فيما يحدث أثناء القراءة ، ووعيه بما يستوعبه وما لا يستوعبه. لا تتضمن شيئا من هذا .
إستراتيجيات القراء للتعرف علي الكلمة :
1- التحليل البصري : تحديد أجزاء الكلمة وحروفها .
2- التحليل الصوتي : تحديد أصوات الكلمة ، وربط كل صوت بحرفه .
3- التحليل البنيوي (الصرفي): تحديد صيغة الكلمة ، كأن يعرف المتعلم أن كل كلمة علي وزن فاعل تعني من قام بالفعل أو اتصف به مثل : كاتب وقارئ وسامع ... الخ.
4- التحليل السياقي : لأن معني الكلمة مرهون بسياقها ، تأمل مثلا معني "عين" في السياقات الآتية :
- قال الجندي لقائده : نعم ، أمسكنا بعين العدو .
- عالج الطبيب عين المريض .
– أقامت القبيلة علي عين ماء في الصحراء .
– قال له صديقه : لقد قابلت الرجل عينه ثانية .
في السياق الأول معناها : الجاسوس ، وفي الثاني : العين الباصرة ، وفي الثالث : بئر الماء ، وفي الرابع : لفظة توكيد معنوي .
تعليم تعرف الكلمات :
1- بناء خلفية معرفية ، ودافعية قوية لدي التلاميذ ؛ لأن ذلك يساعدهم علي الربط بين الكلمات الجديدة والخبرة السابقة .
2- التركيز علي نشاطات الطفل الإيجابية في تعلم الكلمات الجديدة ؛ كأن يستخدم الكلمات في مناقشات وسياقات جديدة .
3- توجيه أنشطة التعلم نحو فهم معاني الكلمات الجديدة ، وتوضيح العلاقات بينها وبين كلمات أخري في سياقات ملائمة ، كأن يأتي بالمرادف ، أو الضد ، أو الجمع ، أو المفرد.
4- تدريب التلاميذ علي استخدام الكلمات الجديدة في سياقات متنوعة تعبر عن معناها ، معتمدين علي أنفسهم .
5- تزويد الأطفال بإستراتيجيات الكشف عن معاني الكلمات غير المعروفة .
6- العمل الدائم علي تطوير المحتوي والعمليات .